عن خدمة خيمة التسبيح والعبادة

- خدمة خيمة التسبيح والعبادة متخصصة في نشر فكر التسبيح بصوره الكتابية الصحيحة ، وإعادة تأهيل علاقة العابدين بالله داخل الكنيسة لزيادة لذته فيلذ له نشيدي وأنا افرح بالرب . مز 104 : 34" .

 - وايضا تأكيد فكر الكتاب في إعادة إحياء خيمة داود الساقطة وإقامة كل ردمها كما كانت في أيام القدم – اع 15 : 16 " واقيم خيمة داود الساقطة وأعيد رظمها كما كانت في ايام القدم "

 - وتغيير التراث العربي الموروث في الترانيم من وضع الحزن الي الفرح ومن وضع المتلقي إلي المسبح المعطي – عبر 13 ك15 " فلنقدم به في كل حين لله ذبيحة السبيح أي ثمر شفاه معترفة بإسمه "

 - إعداد وتخريج دفعات من قادة التسبيح والعبادة في زينة مقدسة لهم رؤية ومعرفة كتابية تؤهلهم لتقديم ذبيحة حمد روحية مرضية يسكن في وسطها الله، بل وقادرين على الصعود بشعب الله الى جبله المقدس للإشتراك مع المحفل المقدس في عبادته – "عبر 12 : 22-24 "

- لذا تلتزم خدمة خيمة التسبيح واشعياء 19أمام الله بتزيين وإثراء كنيسته في هذا المجال بكل الطرق المتاحة المسموعة والمرئية والمقروءة علي كل وسائل الميديا من طباعة كتب تعليمية وإقامة مدارس لتعليم التسبيح والعبادة وحفلات تسبيح حية وطبع ألبومات لمؤتمرات حية وعمل برامج تلفزيونية لتكون قاعدة وفهرس لكل من يرغب في كل ما يتعلق بالتسبيح والعبادة والمذابح... بهدف لذة قلب الله وتكريمه كما يستحق.


خدمة اش 19 والمذابح

المذابح هي اعلان هذه الايام  وجدار حماية في الثغرات والكوارث وبوابة من بوابات السماء التي تخص مصر والوطن العربي و العالم كله 

اش19: 19- 22" في ذلك اليوم يكون مذبح للرب في وسط ارض مصر و عمود للرب عند تخمها"

* ومذابح الحمد هي رد فعل طبيعي لما صنعه الرب مع المصريين حين خلصهم من يد اعدائهم  ومن سلطة روح ضد المسيح في سنة 2013

 ومذابح الحمد بصورتها الجديدة ستولد في مصر اولا  ومنها الي اشور ليعبد المصريون مع الاشوريين  حسب اش19: 23 "في ذلك اليوم تكون سكة من مصر الى اشور فيجيء الاشوريون الى مصر و المصريون الى اشور و يعبد المصريون مع الاشوريين*"

ثم تشمل البركة كل الارض بدخول اسرائيل ثلثا او ثالثا في المذابح مع مصر واشور ،  اش19: 24, 25 " في ذلك اليوم يكون اسرائيل ثلثا لمصر و لاشور بركة في الارض25  بها يبارك رب الجنود قائلا مبارك شعبي مصر و عمل يدي اشور و ميراثي اسرائيل*

وستكون البركة التي ستبارك بها مصر واشور واسرائيل كل الأرض في صورة نشر المذابح في كل مكان، إذ ستكون مذابح الحمد هي الجدار الحامي وسط الثغرات والمنفذ لنحتمل التجارب وإنتقام العدو، إذ أن للحمد القدرة علي تسكيت انتقام العدو من الكنيسة وكل البشرية وتقليل الخسائر البشرية والمادية - مز 8 : 2" من افواه الاطفال والرضع اسست حمدا بسبب أضادك لتسكيت عدو ومنتقم "